فتاوى 24للشيخ الألباني عليه رحمة الله(ناصف عبد الله محمد)

ضعوا خدي على لحدي ضعوه و من عفر التراب فوســدوه
و شــقـوا عنـــه اكــفانا ًرقـاقاً و في الرمس البعيد فغـيبوه
فلو ابصرتموه اذا انقــضت صبيحة ثالث انكرتمـــــــوه
وقــد سالــت نواظــــر مقلتيه على …

- سماته الشخصية متميزة ومن أبرز هذه الصفات ما يلي:

تقبل التعقيد - ارتفاع مستوى الغموض - انخفاض مستوى القلق - عدم الخوف من الوقوع في الخطأ - تفضيل الاستجابات الجديدة - روح الدعابة والمرح - الانفتاح الذهني - سعة الخيال - …

ففي الوقت التي تعطي هذه الحكاية معلومات أولية مبسطة عن وجود الغابات والأفيال في إفريقيا، وطريقة التعبير عن الغضب والفرح عند الأفيال، وذلك برفع خراطيمها إلى أعلى، وإصدار صيحات من نوع مميز، فإننا نعرف الطالب من خلال …

كيفية تنمية الإبداع ؟

يمكننا أن ننمي لدى طلابنا في المدارس من المرحلة الابتدائية وقبلها أيضا " البستان والتمهيدي " على التفكير الإبداعي من خلال توفر المعلم المبدع أولا ومن خلال المادة الدراسية الحديثة …

علاقة الإبداع بالذكاء :

تضارب الآراء بين العلماء والباحثين حول العلاقة ما بين الإبداع والذكاء، فمنهم من يرى أن القدرة على الإبداع مستقلة استقلالاً نسبيا عن الذكاء، في حين يرى فريق آخر، أن هناك علاقة بين الإبداع …

[size=16]تنمية الإبداع عند طلابنا

عبد الرحمن محمد الخوجا
مرشد ومحاضر تربوي
كلية دافيد يلين

يعتبر الإبداع Creativity أحد أهم الأهداف التربوية التي تسعى المجتمعات الإنسانية المتقدمة إلى تحقيقها، فالأفراد المبدعين يلعبون …

تخيل حفل يقام يوم تقاعدك عن العمل.. ما الإنجاز الذي تحب أن تكون قد أنجزته في نهاية عملك الوظيفي.. تخيل.. ثم اكتب.. اكتب على ظهر الورقة (مهني).. ضعها جانبًا.

اجمع كل الورقات التي كتبتها وفكر فيها لماذا لا تقم الآن …

ابدأ وعينك على النهاية

من موقع إسلام أو لاين

أحمد محمد علي

خبير تنمية إدارية

المراجع:

العبادة في الإسلام – د/ يوسف القرضاوي

The 7 habits of highly effective people - Stephen R. Covey

الزمان: أي وقت.

المكان: مكانك الذي أنت فيه.

الحدث: …

اختبار ذاتي

هل تمتلك مؤهلات القائد؟ أشر على المقدرات التي ترى أنك تمتلكها من القائمة أدناه. ثم أطلب من أحد زملائك في العمل تقييمك ومقارنة نتائجك مع نتائج أشخاص آخرين:

- هل تتواصل بفاعلية؟

- هل تضع قائمة بالأولويات …

• الطعام يتقدم به أقارب الميت للمصاب بالميت ، أما المصابون فلا يجوز لهم في شرع الله أن يشغلوا أنفسهم بضيافة واستقبال المعزّين .
• الأفضل صلاة السنة في البيت ( أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة ) .
• هل ورد بأنه عليه السلام كان يبدأ السلام بجهة القبلة ثم عن اليمين ثم الشمال ؟ هذا التفصيل لا أصل له في السنة ، وإنما كان يلتفت إلى يمينه ويسلم ثم إلى يساره ويسلم ، وقيل بأنه يسلم على المسلمين والملائكة الذين على منكبيه ، لكن ذكر الملائكة عن اليمين أو عن اليسار لم يرد ذكره في السنة .
• عذاب القبر مستمر أم منقطع ؟ فرعون وجماعته الذين اتخذوه إلها ( النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ... ) ، أما فساق المسلمين سيكون عذابهم دون ذلك .
• عادة تزيين البيوت لعودة الحاج من حجه إن كانت برضاه فهو إن كان لا يفسد عمله ، فبلا شك ينقص عليه أجره ، لأنه من باب الرياء والسمعة ، وإن كانت بدون رضاه كانت المؤاخذة على أهله .
• التصوف لا يمدح لكونه تصوف ، لكن ما كان منه موافقا للكتاب والسنة فهو صواب وما خالفه فليس بصواب ، لكن لا ينبغي القول بأن هناك تصوف صالح وطالح ، ما في الكتاب والسنة يغني .
• هناك تجمع سكني ليس فيه إلا مسجد واحد مبني على مقبرة بل أمام المحراب عدد من القبور ؟ لا يصلون فيه ولا يصلون منفردين ، وإنما يصلي الاثنين والثلاثة مجتمعين في دار أحدهم إلى أن يتمكنوا من بناء مسجد ، وهذا واجب عليهم .
• النهي أن يبات الرجل وحده معناه أن الإنسان ما يتقصد ينام وحده ، أما لو سافر أهل الرجل وبقي وحده فالوحدة هنا أمر ضروري ، والضرورات تبيح المحظورات ، والشرع لا ينهى إلا ما كان بإمكانه تطبيقه ، أما ما يغلب عليه فهو غير مكلف ، والنهي للتحريم ، أما نوم الزوج أحيانا في غرفة وزوجه في غرفة فهذا اللي ينصب عليه الحديث .
• جاء في صحيح الجامع ( من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها لوقتها من الغد ) ؟ تحتاج أن تجمع بينه وبين الحديث الآخر ( من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها حين يذكرها وليصلها غدا في وقتها ) ، فالحديث ما تعرض للصلاة المنسية ، وإنما لصلاة اليوم الآتي أن تكون في وقتها .
• وجود المحرم مع المرأة في الحج شرط وجوب والحج صحيح ، لكنها لا تنيب ، لأنه مش فرض عليها ، لكن إذا أنابت كتب لها الأجر ، كتب لها حجة .
• الآثار في السبحة ما في ، في آثار في التسبيح بالحصى فما كان منها مرفوعا لا يصح ، وما نسب للصحابة ضعفناها كلها ، وإن صح شيء منها فذلك غير ما ثبت في السنة من العد بالأصابع والأمر بذلك ، السبحة ما لها أصل وما في شك في بدعيتها .
• في الحضر إذا فقد الماء وعلمنا بحضوره في الصلاة الثانية فهل نصلي بالتيمم أم نجمع جمع تأخير ؟ لا ما في داعي للتأخير ، يصلي الصلاة في وقتها ولو بالتيمم .
الشريط العاشر على واحد :
• لقاء مع مندوب جريدة الشرق الأوسط حول بعض افتراءات أشيعت عن الشيخ .
• المعنى لا يجلس بينهما ، أي لا يفرق بينهما بدنيا .
• الرد على فرية طرد الشيخ من الإمارات .
• الرد على فرية إنكار المذاهب الأربعة بأننا نستمد فقهنا من الكتاب والسنة أصالة ثم مستعينين على ذلك ليس فقط بالمذاهب الأربعة بل والمذاهب الأخرى .
• الرد على فرية التشكيك بالسنة وأن أحاديث الصحاح دون البخاري ومسلم منتقدة من كثيرين من أهل العلم كالذهبي والزيلعي والعسقلاني .
• حديث ( إذا صعد الخطيب المنبر فلا صلاة ولا كلام ) لا أصل له .
• أنا لا أتزعم جماعة وإنما أدعو كما يدعو غيري من أهل العلم إلى إتباع الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح ، وأنا طالب علم منكب على البحث والتدقيق .
• للشيخ ( الذب الأحمد عن مسند الإمام أحمد ) رد فيه على ما قيل من أن القطيعي زاد فيه حتى صار ضعفيه وبيان أنه لا زوائد للقطيعي فيه .
• نحن ندعو إلى الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح ونحارب الجمود المذهبي والفكري ونعتقد أن باب الاجتهاد مفتوح على مصراعيه وهو من رحمة الله .
• جاء في أحد ألفاظ حديث الطائفة المنصورة قالوا أين هم يا رسول الله ؟ قال : (في بيت المقدس ) هذا حديث ضعيف السند بهذه الزيادة ، لكن جاء في البخاري عن معاوية قوله ( وهذا معاذ يقول هم في الشام ) .
• نقر الاجتهاد لأهل الاجتهاد ولا ننقم على من أخطأ ، لكن ذلك لا يحول بيننا وبين بيان الخطأ بالدليل من الكتاب والسنة .
• منهاجنا كلمة تكتب بماء الذهب رويت عن الإمام مالك ( من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمدا خان الرسالة ، واقرأوا قول الله ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ) قال : فما لم يكن يومئذ دينا فلا يكون اليوم دينا ، ولا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها ) .
• ذكر أسماء بعض كتب الشيخ وبيان أن له عادة الاعتمار في رمضان وحج البيت كل سنة ، وأنه ربما حج ثلاثين حجة ومثلها عمرة ، وأنه كان مدرسا في الجامعة الإسلامية ثم عضوا في المجلس الأعلى ثلاث سنوات .
• من مات وهو يجهل التوحيد إما لجهله أو كان المنحرفون يتولون نشر الدعوة كالصوفية والقاديانية فهم إن شاء الله لهم معاملة خاصة .
• من تاب من ترك الصلاة لا يجب عليه القضاء بل لا يجوز له ، لأنه شرع ما أنزل الله به من سلطان ، وليس هناك دليل ملزم .
• كلام الجاهل والناسي لا يبطل الصلاة .
• القول بوجوب صرف الزكاة للأصناف الثمانية ولا يجوز صرفها لصنف واحد : لا دليل عليه ، الملزم إخراج الزكاة إلى مصرف من هذه المصارف الثمانية ، فأنت مخيّر .
• تأجيل تسليم الزكاة ؟ يجوز نقل الزكاة من بلد إلى آخر ، لأن حديث معاذ ليس صريحا في المنع ، فاليمن مجموعة بلاد ، ما قال مثلا إلى صنعاء ، فتوضع في مكان حريز ويكتب عليها احتياطا لعل المزكي يمرض أو يموت بحيث يضمن وصولها للفقراء .
• الصرف لا يجوز إلا في حدود الحاجة والضرورة ، أما المتاجرة فلا ، لأن المتاجرة أشبه وبخاصة في هذا الزمان بالمقامرة ، لكن لو كان هناك عملة مستقرة ثابتة لكان من باب بيع الذهب بالذهب متفاضلا ، وهو لا يجوز .
• اقتناء كتاب يحتوي على صور للفائدة العلمية ؟ لا أرى في ذلك ضررا إذا لم تستعمل الصور كمنظر أو ملهاة ، وإنما حين الحاجة للاستفادة العلمية .
• المقصود ( أدخلتهما طاهرتين ) مش لغة – يعني غير نجسة - ، وإنما شرعا أي موضأتين ، وحينما يغسل قدمه اليمنى ما يقال توضأ حتى يغسل اليسرى ، فيعني طهارة كاملة بوضوء كامل ، والألفاظ الشرعية تفسر باللغة الشرعية لا العرفية .
• السلفيون غير منظمين ، لكن تيقظ العالم الإسلامي بدعوتهم ، أما غيرهم من الجماعات منظمون فماذا فعلوا ؟ أثاروا الفتن وأراقوا الدماء دون شيء ، بل من أساتذتهم ورؤسائهم ومنظريهم من يجهل ما يعرفه رعاة الغنم في عهد الرسول عليه السلام ، ومن يعرف التوحيد فليس نابعا من دعوتهم بل من دعوة غيرهم ، وما فعل الإخوان في مصر بالنسبة للشركيات والوثنيات ؟! لا شيء .
الشريط الحادي عشر على واحد :
• الذكر منه ما هو مطلق غير مقيد بعدد بل يتصرف فيه حسب ظرفه ووقته ومنه ما هو مقيد بعدد.
• لا يجوز الشرب قائما للنهي الوارد ، أما حديث ابن عمر ( كنا نشرب قياما ) فإما أن يكون قبل النهي أو عن غير علم بالنهي ، وعند المعارضة يقدم الصريح في الرفع على غير الصريح ، وأما حديث علي فهو فهم له ولا يجمع بين دليل وفهم لدليل .
• ما ورد عن الصحابة منسوبا لعهده عليه السلام الصحيح أن له حكم الرفع إلا عند التعارض ، فيقدم الصريح في الرفع على غير الصريح .
• كل أمر لم يرد فيه نهي فهو على البراءة الأصلية كما يقول الشوكاني وغيره .
• الأكل قائما لم يرد فيه نص ، لكن قال أنس ( الأكل شر ) ولا مخالف له من الصحابة ، فنحن نتبعه وبخاصة أن الأكل قائما أصبح موضة العصر الحاضر ، وهي عادة غربية .
• حديث ( لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ) المراد مطلق الإيمان سواء كان ضعيفا أو قويا وسواء دخل الجنة بلا حساب ولا عذاب أو بعد حساب دون عذاب أو بعد عذاب وتختلف مدته ، ( ولا تؤمنوا حتى تحابوا ) المقصود هنا الإيمان الكامل أي لا تؤمنون إيمانا كاملا إلا إذا تحاببتم .
• حديث ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) جاء في زيادة في الأدب المفرد ( من الخير ) ، وهي زيادة هامة وموضحة أي من الخير وليس من كل شيء يحبه وقد يكون مكروها أو محرما .
• الحديثان السابقان يدلان على أن أساس الإيمان الكامل هو حسن الخلق .
• ( حسن الخلق وحسن الجوار يعمّران الديار ويطيلان في الأعمار ) و ( من أحب أن ينسأ له في أثره ويوسّع عليه في رزقه فليصل رحمه ) يدلان على أن صلة الرحم وحسن الخلق سببان لطول العمر وسعة الرزق كالعمل الصالح سبب للسعادة والطالح سبب للشقاوة فكل مرتبط بسببه في علم الله والذي سجل في اللوح المحفوظ ، فنحن لا ندري ما كُتب لكن العمل يدرّينا ، وتأويل ذلك بالبركة بحجة أن العمر محدود والرزق مقسوم من عجائب التأويل ، لأن البركة كذلك محدودة ومقسومة !! .
• ما نقل من أن أحدهم كتب بحثا عن التصوير أجاز فيه الفتوقرافي وأن الشيخ وافقه : كذب وزور .
• شرطية ستر العورة في الصلاة قول الجمهور ليس عليها دليل صريح يقتنع به كل طالب علم ، لكن لو تأمل حديثا واحدا لاقتنع بالشرطية ( لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار ) ، إلا أن يكون ظاهريا فيقول بأن التي تصلي مكشوفة الرأس لا تقبل صلاتها بخلاف مكشوفة القبل والدبر تقبل صلاتها .
• النهي عن البول في الماء الراكد إما لقصد المحافظة على طهارة الماء وإما على الأقل على نقاوة الماء ، فقد يكون كثيرا فلا يتنجس بأن تتغير أحد أوصافه ولكن يتلوث ، فالذي يبول في إناء فارغ ثم يريقه في الماء الراكد : لغة ما بال في الماء الراكد ، لكن فقها لا فرق .
الشريط الثاني عشر على واحد :
• إذا ظهر ظاهر قدمي المرأة في الصلاة فهما من العورة ، لكن إذا كان الظاهر باطن القدمين فالصلاة صحيحة ولا شيء في ذلك ، لكن إذا نبهت عليها أن تستر .
• الثوب الضيق بالنسبة لصحة الصلاة للرجل أو المرأة لم أجد فيه نصا يمكن الوقوف عنده ، ولذلك ننظر إلى صورة التحجيم : إن كان مفتنا كما لو كان غير موجود نعطيه حكم الثوب المفقود كالتي تستر فخذها بالجورب فقط ، وإن كان غير مفتن كالتي تستر ظاهر قدميها بالجورب فما أستطيع أن أقول في هذه الحالة إن الصلاة باطلة ما دام لا توجد فتنة ، هذا من حيث صحة الصلاة من بطلانها ، أما الإثم فهو موجود على كل حال ، لأن من شرط الثوب الساتر للعورة أن لا يشف ولا يصف ، والجورب يصف القدم أي يحجم .
• علينا أن نأمر نساءنا بأن يطلن ذيولهن بقدر ما يحققن الأمر الشرعي بالرفق والرحمة .
• القول بتراجع الشيخ عن القول بتحريم الذهب المحلق : افتراء .
• فرقعة الأصابع في الصلاة منهي عنها ، أما في المسجد فما في نص لكن ممكن استعمال القياس والنظر على ما ثبت من النهي عن تشبيك الأصابع في الصلاة وهو منطلق إليها وهو منتظر لها ، فإذا كان ينتظر الصلاة فلا يفرقع ، أما إذا انتهى منها فيجوز لعدم النهي .
• اصطفاف الصبيان مع الرجال في الصلاة ما فيه حرج لعدم النص ، وما ورد أن الصفوف كانت ترتب الرجال فالصبيان فالنساء لا يثبت ، إلا أن هناك ما يشير إلى شيء من ذلك ( ليليني منكم أولو الأحلام والنهى ) ، لكن بالنسبة للتنظيم ليس إلا ذاك الحديث الضعيف ، وعليه فالقضية تعود للإمام الذي هو أعرف بالمصلين من خلفه فلسلامة الصفوف من الإخلال ما في مانع من تأخير الصبيان ، فإذا رأى أن هذا المكان ممكن يحتله الرجال فيؤخرهم و إلا فلسنا مكلفين بهذا التنظيم .
• صفوف النساء تكون خلف الرجال وهو نظام مستمر حتى لو كان خلف الإمام رجلان فقط ( خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها ، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها ) .
• المراد بقوله ( ليليني منكم أولو الأحلام والنهى ) البلوغ زائد الفطنة والذكاء والعناية بالصلاة والتقاط أحكامها ، أما المميز فلا يدخل لعدم البلوغ ، وإيراد إمامة المميز للصحابة فلعدم وجود نص في أن يكون الإمام في سن معينة ، أما هنا فعندنا نص ( ليليني منكم أولو الأحلام والنهى ) .
• يجوز سحب الطفل إلى الصف الثاني برفق ودون تعريض صلاته للفساد .
• الرجل الذاهب العقل يصف مع الأصل مع الرجال لا الصبيان .
• الآية الواردة في طاعة العلماء هي في الأمور الدينية ، أما خدمة العلماء بشكل عام أمر مرغوب فيه بلا شك .
• قال أحدهم للشيخ : نحن نريد إذا قلت لنا قال الله وقال رسوله أن نمتثل ، وإذا طلبت منا شيئا نستطيعه أن نمتثل ، فأجاب الشيخ : هذا شرك في اللفظ ، أنت الآن أشركت في اللفظ .
• الجمع بين حديث ( لا عدوى ولا طيرة ) و ( فر من المجذوم فرارك من الأسد ) إذا أحسنا فهم الحديث الأول زال الإشكال ، لا عدوى بنفسها أي تنتقل بطبيعتها ، ومفهومه أن هناك عدوى بإذن ربها ، لكن لله أن يؤخر المسبب عن السبب كما في قصة النار مع إبراهيم ، فبعض الأمراض وضع الله لها طبيعة الانتقال ، لكن ذلك كله بمشيئة الله .

» فتاوى 14للشيخ الألباني عليه رحمة الله(ناصف عبد الله محمد)
» فتاوى 30للشيخ الألباني عليه رحمة الله(ناصف عبد الله محمد)
» فتاوى 15للشيخ الألباني عليه رحمة الله(ناصف عبد الله محمد)
» فتاوى 31للشيخ الألباني عليه رحمة الله(ناصف عبد الله محمد)
» فتاوى 16للشيخ الألباني عليه رحمة الله(ناصف عبد الله محمد)